THE 5-SECOND TRICK FOR تحديات الثورة الصناعية الرابعة

The 5-Second Trick For تحديات الثورة الصناعية الرابعة

The 5-Second Trick For تحديات الثورة الصناعية الرابعة

Blog Article



مركز بيانات تابع لشركة "غوغل" يُستهلك ما يعادل استهلاك مدينة متوسطة من الطاقة لتلبية الطلب العالمي على خدماته.

رغم التطور في أنظمة الحماية، إلا أن الكثير من الشركات تعتمد على بروتوكولات أمنية ضعيفة أو غير محدثة، مما يجعلها هدفًا سهلًا للهجمات الإلكترونية.

فبينما تستفيد الشركات الكبرى من الأتمتة لزيادة أرباحها، يعاني العمال ذوو المهارات التقليدية من تراجع مستواهم المعيشي.

الحكومات في الدول النامية تواجه صعوبة في تخصيص ميزانيات لتطوير التكنولوجيا على حساب قطاعات أساسية مثل الصحة والتعليم.

تلك الثورة التي تعمل على إحداث تغيير جوهري في طريقة عيش البشر، وعلاقاتهم وأنماط حياتهم، فهي تنذر ببداية جديدة في التاريخ الإنساني، وأوافق تماماً على تميز الثورة الصناعية ال اربعة عن مثيلاتها السابقة بالسرعة والشمول، والتعقيد.

نحن لا نعرف حتى الآن كيف ستتكشف الامور في المستقبل ، ولكن هناك أمر واحد واضح وهو انه يجب أن تكون الاستجابة لهذة الثورة الرابعه متكاملة وشاملة ، تشمل جميع أصحاب المصلحة في النظام العالمي ، من القطاعين العام والخاص بما في ذلك الأوساط الأكاديمية والمجتمع المدني.

لأنه كلما زادت درجة التطور والمعرفة كلما زادت معه درجة التعقيد، إلا أنني أرى أن كل هذا التعقيد يأتي معه بتكنولوجيا خارقة من نوعها تساعد على سهولة الحياة أكثر وأكثر، ومن أمثلة تلك الثورة الصناعية مشروع الذكاء الاصطناعي الخارق.

وانه للفهم الدقيق لتلك المتغيرات يجب التخلص من المعتقدات الخاطئة التي ترسخت من قبيل انه لا حدود للنمو الاقتصادي وان حل المشكلات الناتجة عن التكنولوجيا هو في مزيد من التكنولوجيا ،وان التقدم التكنولوجي مرادف للرقي الاجتماعي ،بل يمتد ذلك الى مراجعه بعض الاطروحات الفكرية من قبيل  مبدأ "الحتمية التكنولوجية"والذي يرتكز على وضع  التقدم التكنولوجي المطرد، والمستمر "متغيرا مستقلا"،وان المجتمع "متغيرا تابعا"، ما عليه إلا أن يتكيف مع المتغيرات التكنولوجية التي تفرزها آليات المجتمع نور بصورة طبيعية لا إرادية!

أحدثت الثورة الصناعية الرابعه تسارع في حجم التغييرات التي أصابت النظم المالية والاقتصادية الى جانب النظم السياسية والاجتماعية ،وامتد تاثيرها كذلك على الابعاد الثقافية والمعرفية ،وذلك عبر انتشار واستخدام تقنيات الثورة الصناعية الرابعة، والتي يحركها عدة محفزات لعل أهمها ، التحول الرقمي والتكامل لسلاسل القيمة الأفقية والراسية،والتحول الرقمي في المنتجات والخدمات ، وتطوير نماذج أعمال رقمية للوصول الى العملاء ،والارتباط بين الإنسان الإمارات والآلات والتفاعل بينهما في الوقت الحقيقي،والتأثيرالمباشر في  الاقتصاد الدولي ، وحركة رأس المال ونشاته.

مع تبني تقنيات الثورة الصناعية الرابعة، تبرز العديد من التحديات المتعلقة بالقوى العاملة والمهارات المطلوبة. أحد أبرز التحديات هو نقص المهارات اللازمة للتعامل مع التقنيات الجديدة مثل الذكاء الاصطناعي، إنترنت الأشياء، الروبوتات، الطباعة ثلاثية الأبعاد، والحوسبة السحابية.

لذلك، تحتاج الحكومات والشركات إلى التعاون لتطوير سياسات واستراتيجيات تهدف إلى دعم المؤسسات في تحديث بنيتها التحتية وتوفير الموارد اللازمة لذلك.

يجب على الشركات التقليدية الاستثمار في الرقمنة، مثل إنشاء منصات إلكترونية لتحسين تجربة العملاء.

مواقع التواصل الاجتماعي الذي نعيشه حقيقة، أما الثورة الصناعية الرابعة التي بدأت مع الألفية الجديدة”.

إنشاء شراكات بين الحكومات والشركات الصغيرة لتوفير فرص أكبر في سوق التكنولوجيا.

Report this page